Not known Details About القيادة النسائية في المدارس



من هو فؤاد شكر الذي قالت إسرائيل إنها قتلته في هجوم على بيروت؟

وفي بلادنا العربية دراسات مبعثرة اتخذت القيادات النسائية موضوعاً لها. هذه الدراسات تركزت في المنظمات غير الحكومية بخاصة، بعضها يصف كيفية وصول القيادة الى موقعها، والبعض الآخر "إحصائي" يبرز في معطياته أعداد السنوات التي تستقر فيها قيادات الجمعيات على رأسها ليخلص الى نعتها باللاديمقراطية، وبعضها الآخر دراسة حالات محصورة من القيادات أو من المنظمات التي ترأسها هذه القيادات، وهي لا تختلف في مقاصدها ولا في نتائجها كثيراً.

قد تعد أسعارها مرتفعة بعض الشيء مقارنةً بمدارس تعليم القيادة الأخرى في المملكة، ولكنها خيار ممتاز لسكان جدة وهي واحدة من المدارس الرائدة التي حققت نجاحات كبيرة في تعليم النساء القيادة. 

أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي

أستاذة في قسم علم النفس، كلية الآداب الجامعة اللبنانية

تساعد هذه المدرسة على تعليم النساء على معايير القيادة بما يتوافق مع الملك عبد العزيز.

بادميني مورثي هي أستاذة ومديرة الصحة العالمية في كلية العلوم الصحية والممارسة في كلية الطب بنيويورك.

ومن جهة كون الرئيس ذكراً أم أنثى طالما انه مؤهل، فنجد بأنه هنالك موافقة من الجنسين، وموافقة الذكور تفوق موافقة الإناث.

مدرسة جده المتطورة لتعليم القيادة جامعة الملك عبد العزيز

وتقدم أبحاث يوشيكوني أونو، أستاذ العلوم السياسية في جامعة واسيدا في طوكيو، تفسيراً آخر على هذا الفرق الغريب في مواقف الأجيال من قضية وجود النساء في مواقع القيادة.

كان من الطّبيعيّ فقط تكرار ما تمَ تعلّمه نظريًّا في الجامعات وما تمّ ممارسته في المدارس نفسها.

شعار وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الجديد

ونحن توسلنا المقابلة نصف المقيدة، طرحنا فيها أسئلة موحدة وأخرى ولدتها إجابات هؤلاء النساء والاستطرادات عليها. واشتلمت المقابلة على سبر نواح مختلفة من القيادة: الرواية الشخصية لمسارها، ومسوغات الاختيار لشخصها، والتصورات التي حملتها لها، وتقييمها لأدائها، وتأثير المرؤوسين في أدائها، وتأثرها الشخصي بالموقع القيادي، والوجه القيادة النسائية في المدارس الأنثوي من قياديتها، ومقارنتها بمواقع قيادية أخرى، ومواجهتها للأزمات التنظيمية والأزمات العامة.

أما السلطة : فهي القوة الناتجة أو الممنوجة من قبل المنظمة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *